تعيش في كنف عائلة جد فقيرة بالكاد تستطيع تدبر أحوالها:
الطفلة شيماء في حرب ضد السرطان لكنها بأمس الحاجة للمساعدة فهل من معين..؟
-قصة الطفلة شيماء البالغة من العمر11 سنة تعيش في كنف عائلة جد فقيرة بالكاد تستطيع تدبر أحوالها وتوفير العيش الكريم لأفرادها، وما زاد على حال هذه الأسرة سوءا على سوء هو مرض الطفلة شيماء بمرض جلدي على مستوى الوجه والذي بعد الاستشارة مع الأطباء أثبت بأنه مرض السرطان عافانا الله منه، وهذه الطفلة لا تزال في مقتبل العمر إلا أنها تمر بامتحان جد صعب في حياتها خاصة وأنه باد على وجهها، هي تصارع الموت في كل لحظة تمر عليها وفرصها بالنجاة والتعافي التام تقل شيئا فشيئا مع تأخر العلاج.
ويعلم الله كيف أن هذه الطفلة المسكينة تمر بظروف جد صعبة ولا يستطيع أحد تخيلها ولا يعلم بمعاناتها سوى الله عز وجل ولكنها بعدما جربت كل السبل ولم تستفد شيئا قررت اللجوء لمساعدتكم أنتم يا أهل الخير عل وعسى أن تجد فيكم ضالتها فتعينوها على تجاوز محنتها ومن يدري لعل وعسى أن يكون الله قد كتب شفاءها من خلالكم ومن خلال مساعداتكم لها أعزاءنا فهي بأمس الحاجة لإجراء عملية جراحية مستعجلة ولكن الوضعية المادية لعائلة الطفلة شيماء جد صعبة مما تعذر عليهم جمع المبلغ اللازم للعملية الجراحية، فأعينوها يا محسنين فهي لا تملك معينا غيركم في هذه الدنيا سوى الله عز وجل واعلموا بأنكم بموقفكم مع هذه الطفلة ستجازون أفضل وأجمل جزاء من الممكن لإنسان الحصول عليه ألا وهو رضوان الله عز وجل وما أجمل يوم ينادى اسمك للحساب فتقبل مبتهلا سعيدا بعملك في الدنيا وتجد هذه الفتاة المسكينة التي أعنتها في الدنيا ثقلا في ميزان حسناتكم، فلا تضيعوا عليكم الفرصة وسارعوا لنيل الأجر والثواب والله لا يضيع أجر المحسنين.
هام جد: لمزيد من المعلومات حول الملف والقضية يرجى الإتصال بالمرشدة الدينية الأخت كريمة على رقم الجوال:0777805850
متابعة: فريق وسيط الخير التطوعي
|